ظهرت السيدة العذراء للأنبا يوساب و أمرته بالإسراع إلى دير أبو مقار و أنه سيجد راهبا اسمه متياس ...
ترهب الانبا مخائيل بدير الأنبا مقار و عمره أقل من عشرين عاما تقريبا باسم متياس المقارى كان شجاعا دائم الدفاع عن الحق مما جعله يصطدم بممارسات رئيس الدير الخاطئة و عنفه الراهب متياس عن سلوكه الخاطئ بكل وداعة لكن رئيس الدير قرر أن يتخلص منه
و أصدرقرارا بطرده في نفس الليلة ظهرت السيدة العذراء أم المخلص للأنبا يوساب بابا الإسكندرية و أمرته بالإسراع إلى دير أبو مقار و أنه سيجد راهبا اسمه متياس فعليه أن يرسمه مطرانا على أسيوط الذي كان كرسيها شاغرا
أسرع البابا إلى الدير و فوجئ الرهبان بزيارته
و احتفلو به لكنه سألهم فورا عن الراهب متياس المقارى فظن الرهبان انه سمع عن الخلاف بينه و بين رئيس الدير فقالوا له أنة سيغادر الدير اليوم!!
فأجابهم نعم سيغادر الدير لأنه سيرسم مطرانا على أسيوط و لم يكن يتجاوز عقده الثاني بعد وتمر الأيام و يرأس الأنبا ميخائيل دير أبو مقار
جلس الأنبا ميخائيل على كرسي أسيوط في 25 أغسطس عام 1946 و لاقى معارضة شديدة من بشوات أسيوط لصغر سنه
واجه الأنبا ميخائيل بشجاعة الإرهاب في أسيوط من السبعينات و حتى التسعينات ضد المحافظ المتطرف محمد عثمان إسماعيل
حاول السادات تشويه صورته أمام الشعب القبطي
بعد اعتقال البابا شنودة و نشر إشاعات مفادها أن الأنبا ميخائيل يسعى لرئاسة الكنيسة القبطية
ترهب الانبا مخائيل بدير الأنبا مقار و عمره أقل من عشرين عاما تقريبا باسم متياس المقارى كان شجاعا دائم الدفاع عن الحق مما جعله يصطدم بممارسات رئيس الدير الخاطئة و عنفه الراهب متياس عن سلوكه الخاطئ بكل وداعة لكن رئيس الدير قرر أن يتخلص منه
و أصدرقرارا بطرده في نفس الليلة ظهرت السيدة العذراء أم المخلص للأنبا يوساب بابا الإسكندرية و أمرته بالإسراع إلى دير أبو مقار و أنه سيجد راهبا اسمه متياس فعليه أن يرسمه مطرانا على أسيوط الذي كان كرسيها شاغرا
أسرع البابا إلى الدير و فوجئ الرهبان بزيارته
و احتفلو به لكنه سألهم فورا عن الراهب متياس المقارى فظن الرهبان انه سمع عن الخلاف بينه و بين رئيس الدير فقالوا له أنة سيغادر الدير اليوم!!
فأجابهم نعم سيغادر الدير لأنه سيرسم مطرانا على أسيوط و لم يكن يتجاوز عقده الثاني بعد وتمر الأيام و يرأس الأنبا ميخائيل دير أبو مقار
جلس الأنبا ميخائيل على كرسي أسيوط في 25 أغسطس عام 1946 و لاقى معارضة شديدة من بشوات أسيوط لصغر سنه
واجه الأنبا ميخائيل بشجاعة الإرهاب في أسيوط من السبعينات و حتى التسعينات ضد المحافظ المتطرف محمد عثمان إسماعيل
حاول السادات تشويه صورته أمام الشعب القبطي
بعد اعتقال البابا شنودة و نشر إشاعات مفادها أن الأنبا ميخائيل يسعى لرئاسة الكنيسة القبطية