شاب ابن وحيد لأرملة تطوع في الجيش وأرسل إلى جبهة القتال في معارك 6 أكتوير . وكان الشاب شماساً بكنيسة السيدة العذراء بالزيتون .. طلب إنجيلاً يضعه بجيبه يحميه من الأخطار فقدمه له القمص بطرس جيد .. ويشاء الله أن يطلق على الشاب طلق ناري في إتجاه القلب ويلتقط الإنجيل الرصاصة محتفظاً بها بين صفحاته ، علماً بأن تلك الرصاصة كان يمكن أن تخترق جدار القلب.
تتبع القمص بطرس جيد الرصاصة فوجدها قد وصلت إلى الآية : "فمن يؤذيكم إن كنتم متمثلين بالخير. وأما خوفهم فلا تخافوه"(بطرس الأولى 1: 11) .
وقد قام جناب الأب بعرض الإنجيل في كثير من الأديرة والكنائس في القاهرة وبنها والمنصورة وطنطا كما عرضه قداسة البابا شنودة على رؤساء الطوائف والزوار ومازال الإنجيل محفوظاً في كنيسة السيدة العذراء بالزيتون.
"فمن يؤذيكم إن كنتم متمثلين بالخير. وأما خوفهم فلا تخافوه"(بطرس الأولى 1: 11) .
تتبع القمص بطرس جيد الرصاصة فوجدها قد وصلت إلى الآية : "فمن يؤذيكم إن كنتم متمثلين بالخير. وأما خوفهم فلا تخافوه"(بطرس الأولى 1: 11) .
وقد قام جناب الأب بعرض الإنجيل في كثير من الأديرة والكنائس في القاهرة وبنها والمنصورة وطنطا كما عرضه قداسة البابا شنودة على رؤساء الطوائف والزوار ومازال الإنجيل محفوظاً في كنيسة السيدة العذراء بالزيتون.
"فمن يؤذيكم إن كنتم متمثلين بالخير. وأما خوفهم فلا تخافوه"(بطرس الأولى 1: 11) .